المدارسة في كتاب التوحيد باب تفسير التوحيد وشهادة ان لااله الا الله
صفحة 1 من اصل 1
المدارسة في كتاب التوحيد باب تفسير التوحيد وشهادة ان لااله الا الله
بابُ تَفْسِيرِ التَّوْحِيدِ وَشَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
وَقَوْلِ اللهِ تَعَالَى: {أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرجُونَ رَحْمَتَهُ ويَخافُونَ عَذَابَهُ إنَّ عذابَ رَبِّكَ كَانَ مَحذُورًا}[الإِسْرَاء:57].
وَقَوْلِهِ: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ (26) إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي فَإنَّهُ سَيَهدِيْنِ (27) وَجعلَها كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}[الزُّخْرُف:26-28].
وَقَوْلِهِ: {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللهِ وَالمَسِيحَ ابنَ مَرْيَمَ ومَا أُمِرُوا إلاَّ لِيَعبُدُوا إلَهًا وَاحِدًا لا إلهَ إلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}[التَّوْبَة:31].
وَقَوْلِهِ: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ وَالَّذِينَ ءامَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّه}[الْبَقَرَة:165].
وَفِي (الصَّحِيحِ) عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: ((مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ حَرُمَ مَالُهُ وَدَمُهُ، وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ)).
وَشَرْحُ هَذِهِ التَّرْجَمَةِ مَا بَعْدَهَا مِنَ الأَبْوَابِ.
فِيهِ أَكْبَرُ الْمَسَائِلِ وَأَهَمُّهَا، وَهُوَ:
تَفْسِيرُ التَّوحِيدِ وَتَفْسِيرُ الشَّهَادَةِ، وَبَيَّنَهَا بِأُمُورٍ وَاضِحَةٍ:
مِنْهَا: آيَةُ الإِسْرَاءِ، بَيَّنَ فِيهَا الرَّدَّ عَلَى الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ يَدْعُونَ الصَّالِحِينَ، فَفِيهَا بَيَانُ أَنَّ هَذَا هُوَ الشِّرْكُ الأَكْبَرُ.
وَمِنْهَا: آيَةُ (بَرَاءةٌ) بَيَّنَ فِيهَا أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ، وَبَيَّنَ أَنَّهُمْ لَمْ يُؤْمَرُوا إِلاَّ بِأَنْ يَعْبُدُوا إِلَهًا، وَاحِدًا مَعَ أَنَّ تَفْسِيرَهَا الَّذِي لاَ إِشْكَالَ فِيهِ طَاعَةُ الْعُلَمَاءِ وَالْعُبَّادِ فِي غَيْرِ الْمَعْصِيَةِ، لاَ دُعَاؤُهُمْ إِيَّاهُمْ.
وَمِنْهَا: قَوْلُ الْخَلِيلِ -عَلَيْهِ السَّلاَمُ- لِلْكُفَّارِ: {إِنَّنِي بَرَاءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ (26) إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي} فَاسْتَثْنَى مِنَ الْمَعْبُودِينَ رَبَّهُ.
وَذَكَرَ سُبْحَانَهُ أَنَّ هَذِهِ الْبَرَاءَةَ وَهَذِهِ الْمُوَالاَةَ هِيَ تَفْسِيرُ شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَقَالَ: {وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}.
وَمِنْهَا: آيَةُ الْبَقَرَةِ
فِي الْكُفَّارِ الَّذِينَ قَالَ اللهُ فِيهِمْ: {وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ}ذَكَرَ أَنَّهُمْ يُحِبُّونَ أَنْدَادَهُمْ كَحُبِّ اللهِ، فَدَلَّ عَلَى أَنَّهُمْ يُحِبُّونَ اللهَ حُبًّا عَظِيمًا، وَلَمْ يُدْخِلْهُمْ فِي الإِسْلاَمِ، فَكَيْفَ بِمَنْ أَحَبَّ النِّدَّ أَكْبَرَ مِنْ حُبِّ اللهِ؟
فَكَيْفَ بِمَنْ لَمْ يُحِبَّ إِلاَّ النِّدَّ وَحْدَهُ وَلَمْ يُحِبَّ اللهَ؟!
وَمِنْهَا: قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم(مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ حَرُمَ مَالُهُ وَدَمُهُ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ)).
وَهَذَا مِنْ أَعْظَمِ مَا يُبَيِّنُ مَعْنَى (لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ) فَإِنَّهُ لَمْ يَجْعَلِ التَّلَفُّظَ بِهَا عَاصِمًا لِلدَّمِ وَالْمَالِ، بَلْ وَلاَ مَعْرِفَةَ مَعْنَاهَا مَعَ لَفْظِهَا، بَلْ وَلاَ الإِقْرَارَ بِذَلِكَ، بَلْ وَلاَ كَوْنَهُ لاَ يَدْعُو إِلاَّ اللهَ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، بَلْ لاَ يَحْرُمُ مَالُهُ وَدَمُهُ حَتَّى يُضِيفَ إِلَى ذَلِكَ الْكُفْرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ، فَإِنْ شَكَّ أَوْ تَوَقَّفَ لَمْ يَحْرُمْ مَالُهُ وَدَمُهُ، فَيَا لَهَا مِنْ مَسْأَلَةٍ مَا أَعْظَمَهَا وَأَجَلَّهَا؟!
وَيَا لَهُ مِنْ بَيَانٍ! مَا أَوْضَحَهُ! وَحُجَّةٍ مَا أَقْطَعَهَا لِلْمُنَازِعِ؟!
وَقَوْلِ اللهِ تَعَالَى: {أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرجُونَ رَحْمَتَهُ ويَخافُونَ عَذَابَهُ إنَّ عذابَ رَبِّكَ كَانَ مَحذُورًا}[الإِسْرَاء:57].
وَقَوْلِهِ: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ (26) إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي فَإنَّهُ سَيَهدِيْنِ (27) وَجعلَها كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}[الزُّخْرُف:26-28].
وَقَوْلِهِ: {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللهِ وَالمَسِيحَ ابنَ مَرْيَمَ ومَا أُمِرُوا إلاَّ لِيَعبُدُوا إلَهًا وَاحِدًا لا إلهَ إلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}[التَّوْبَة:31].
وَقَوْلِهِ: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ وَالَّذِينَ ءامَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّه}[الْبَقَرَة:165].
وَفِي (الصَّحِيحِ) عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: ((مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ حَرُمَ مَالُهُ وَدَمُهُ، وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ)).
وَشَرْحُ هَذِهِ التَّرْجَمَةِ مَا بَعْدَهَا مِنَ الأَبْوَابِ.
فِيهِ أَكْبَرُ الْمَسَائِلِ وَأَهَمُّهَا، وَهُوَ:
تَفْسِيرُ التَّوحِيدِ وَتَفْسِيرُ الشَّهَادَةِ، وَبَيَّنَهَا بِأُمُورٍ وَاضِحَةٍ:
مِنْهَا: آيَةُ الإِسْرَاءِ، بَيَّنَ فِيهَا الرَّدَّ عَلَى الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ يَدْعُونَ الصَّالِحِينَ، فَفِيهَا بَيَانُ أَنَّ هَذَا هُوَ الشِّرْكُ الأَكْبَرُ.
وَمِنْهَا: آيَةُ (بَرَاءةٌ) بَيَّنَ فِيهَا أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ، وَبَيَّنَ أَنَّهُمْ لَمْ يُؤْمَرُوا إِلاَّ بِأَنْ يَعْبُدُوا إِلَهًا، وَاحِدًا مَعَ أَنَّ تَفْسِيرَهَا الَّذِي لاَ إِشْكَالَ فِيهِ طَاعَةُ الْعُلَمَاءِ وَالْعُبَّادِ فِي غَيْرِ الْمَعْصِيَةِ، لاَ دُعَاؤُهُمْ إِيَّاهُمْ.
وَمِنْهَا: قَوْلُ الْخَلِيلِ -عَلَيْهِ السَّلاَمُ- لِلْكُفَّارِ: {إِنَّنِي بَرَاءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ (26) إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي} فَاسْتَثْنَى مِنَ الْمَعْبُودِينَ رَبَّهُ.
وَذَكَرَ سُبْحَانَهُ أَنَّ هَذِهِ الْبَرَاءَةَ وَهَذِهِ الْمُوَالاَةَ هِيَ تَفْسِيرُ شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَقَالَ: {وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}.
وَمِنْهَا: آيَةُ الْبَقَرَةِ
فِي الْكُفَّارِ الَّذِينَ قَالَ اللهُ فِيهِمْ: {وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ}ذَكَرَ أَنَّهُمْ يُحِبُّونَ أَنْدَادَهُمْ كَحُبِّ اللهِ، فَدَلَّ عَلَى أَنَّهُمْ يُحِبُّونَ اللهَ حُبًّا عَظِيمًا، وَلَمْ يُدْخِلْهُمْ فِي الإِسْلاَمِ، فَكَيْفَ بِمَنْ أَحَبَّ النِّدَّ أَكْبَرَ مِنْ حُبِّ اللهِ؟
فَكَيْفَ بِمَنْ لَمْ يُحِبَّ إِلاَّ النِّدَّ وَحْدَهُ وَلَمْ يُحِبَّ اللهَ؟!
وَمِنْهَا: قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم(مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ حَرُمَ مَالُهُ وَدَمُهُ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ)).
وَهَذَا مِنْ أَعْظَمِ مَا يُبَيِّنُ مَعْنَى (لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ) فَإِنَّهُ لَمْ يَجْعَلِ التَّلَفُّظَ بِهَا عَاصِمًا لِلدَّمِ وَالْمَالِ، بَلْ وَلاَ مَعْرِفَةَ مَعْنَاهَا مَعَ لَفْظِهَا، بَلْ وَلاَ الإِقْرَارَ بِذَلِكَ، بَلْ وَلاَ كَوْنَهُ لاَ يَدْعُو إِلاَّ اللهَ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، بَلْ لاَ يَحْرُمُ مَالُهُ وَدَمُهُ حَتَّى يُضِيفَ إِلَى ذَلِكَ الْكُفْرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللهِ، فَإِنْ شَكَّ أَوْ تَوَقَّفَ لَمْ يَحْرُمْ مَالُهُ وَدَمُهُ، فَيَا لَهَا مِنْ مَسْأَلَةٍ مَا أَعْظَمَهَا وَأَجَلَّهَا؟!
وَيَا لَهُ مِنْ بَيَانٍ! مَا أَوْضَحَهُ! وَحُجَّةٍ مَا أَقْطَعَهَا لِلْمُنَازِعِ؟!
رد: المدارسة في كتاب التوحيد باب تفسير التوحيد وشهادة ان لااله الا الله
وهذه العناصر تساعد على المدارسة
ما عليك سوى الإجابة
العناصر
أهمية باب (تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله)
مناسبة باب (تفسير التوحيد وشهادة ألا إله إلا الله) لما قبله
شرح ترجمة الباب (تفسير التوحيد وشهادة ألا إله إلا الله)
- بيان حقيقة تفسير التوحيد
- بيان أنواع الشهادة من جهة اللغة
- بيان معنى الشهادة شرعاً وما تتضمنه
- بيان معنى (لا إله إلا الله)
- كلمة التوحيد لا تنفع من قالها وهو لا يعلم معناها ولا يعمل بمقتضاها
- بيان أن كل من عبد غير الله فقد عبده بالباطل
مقدمة في بيان الخلاف في تقدير الخبر في كلمة التوحيد
- تقدير الخبر في كلمة التوحيد (لا إله إلا الله)
- بيان الآثار المترتبة على الخطأ في معرفة معنى كلمة التوحيد
تفسير قوله تعالى: (أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة... الآية)
- مرجع الإشارة والضمير في قوله: (أولئك الذين يدعون...)
- استشكال بعض أهل العلم لإيراد هذه الآية في هذا الباب وجوابه
- أقسام الدعاء
تفسير قوله تعالى: (وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني ...) الآية
- معنى قوله تعالى: (وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون)
- معنى قوله تعالى: (إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني)
- سبب تعبير إبراهيم بقوله (إلا الذي فطرني) ولم يقل إلا الله؟
- المراد بالكلمة في قوله -تعالى-: (وجعلها كلمة باقية في عقبه)، ومعنى كلمة التوحيد
- دلالة الآية على معنى كلمة التوحيد
تفسير قوله تعالى: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله) الآية
- مناسبة الآية للترجمة
- الفرق بين الأحبار والرهبان في قوله: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً) وما تدل عليه
- كلام قيم لشيخ الإسلام في أقسام من اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً، وحكم التقليد
تفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله) الآية
- مناسبة قوله -تعالى-(ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً..) للباب
- معنى قوله -تعالى-: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله)
- تفسير قوله - تعالى- (والذين آمنوا أشد حبا لله)
- كلام لابن القيم في توحيد المحبوب وتوحيد الحب
- أنواع المحبة
شرح حديث أبي مالك الأشجعي: (من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله….الحديث)
- المراد بقول المصنف -هنا- (في الصحيح)
- تخريج حديث أبي مالك الأشجعي
- ترجمة أبي مالك الأشجعي رضي الله عنه
- معنى قوله: (من قال لاإله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله)
- بيان معنى كلمة (إله)
- معنى قوله -صلى الله عليه وسلم-: (وحسابه على الله)
- بم تثبت عصمة الدم والمال، وذكر الأدلة وكلام العلماء في ذلك
- جملة من فوائد حديث أبي مالك الأشجعي
المراد بقول المصنف (وشرح هذه الترجمة ما بعدها من الأبواب)
ما عليك سوى الإجابة
العناصر
أهمية باب (تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله)
مناسبة باب (تفسير التوحيد وشهادة ألا إله إلا الله) لما قبله
شرح ترجمة الباب (تفسير التوحيد وشهادة ألا إله إلا الله)
- بيان حقيقة تفسير التوحيد
- بيان أنواع الشهادة من جهة اللغة
- بيان معنى الشهادة شرعاً وما تتضمنه
- بيان معنى (لا إله إلا الله)
- كلمة التوحيد لا تنفع من قالها وهو لا يعلم معناها ولا يعمل بمقتضاها
- بيان أن كل من عبد غير الله فقد عبده بالباطل
مقدمة في بيان الخلاف في تقدير الخبر في كلمة التوحيد
- تقدير الخبر في كلمة التوحيد (لا إله إلا الله)
- بيان الآثار المترتبة على الخطأ في معرفة معنى كلمة التوحيد
تفسير قوله تعالى: (أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة... الآية)
- مرجع الإشارة والضمير في قوله: (أولئك الذين يدعون...)
- استشكال بعض أهل العلم لإيراد هذه الآية في هذا الباب وجوابه
- أقسام الدعاء
تفسير قوله تعالى: (وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني ...) الآية
- معنى قوله تعالى: (وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون)
- معنى قوله تعالى: (إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني)
- سبب تعبير إبراهيم بقوله (إلا الذي فطرني) ولم يقل إلا الله؟
- المراد بالكلمة في قوله -تعالى-: (وجعلها كلمة باقية في عقبه)، ومعنى كلمة التوحيد
- دلالة الآية على معنى كلمة التوحيد
تفسير قوله تعالى: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله) الآية
- مناسبة الآية للترجمة
- الفرق بين الأحبار والرهبان في قوله: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً) وما تدل عليه
- كلام قيم لشيخ الإسلام في أقسام من اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً، وحكم التقليد
تفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله) الآية
- مناسبة قوله -تعالى-(ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً..) للباب
- معنى قوله -تعالى-: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله)
- تفسير قوله - تعالى- (والذين آمنوا أشد حبا لله)
- كلام لابن القيم في توحيد المحبوب وتوحيد الحب
- أنواع المحبة
شرح حديث أبي مالك الأشجعي: (من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله….الحديث)
- المراد بقول المصنف -هنا- (في الصحيح)
- تخريج حديث أبي مالك الأشجعي
- ترجمة أبي مالك الأشجعي رضي الله عنه
- معنى قوله: (من قال لاإله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله)
- بيان معنى كلمة (إله)
- معنى قوله -صلى الله عليه وسلم-: (وحسابه على الله)
- بم تثبت عصمة الدم والمال، وذكر الأدلة وكلام العلماء في ذلك
- جملة من فوائد حديث أبي مالك الأشجعي
المراد بقول المصنف (وشرح هذه الترجمة ما بعدها من الأبواب)
رد: المدارسة في كتاب التوحيد باب تفسير التوحيد وشهادة ان لااله الا الله
الأسئله
س 1: بين معنى التفسير.
س2: بين معنى قوله تعالى: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة}.
س3: ما مناسبة إيراد قوله تعالى: {وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني} في باب (تفسير التوحيد)؟
س4: قال ابراهيم الخليل عليه السلام: {إلاّ الذي فطرني} ولم يقل إلاّ الله فما الحكمة من هذا التعبير؟
س5: ما الفرق بين الحبر والراهب؟
س6: في قوله تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا} ما يدل على أن من لوازم (لا إله إلا الله) إفراد الله تعالى بالطاعة، وضح ذلك.
س7: ما معنى الند؟
س8: اذكر خلاف المفسرين في معنى قوله تعالى: {يحبونهم كحب الله} وأثر هذا الخلاف في تفسير قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله} .
س9: كثير من الناس اليوم يشركون بالله في المحبة، بين خطر هذا الشرك، وبعض صوره.
س10: اذكر أنواع المحبة.
س11: يشتمل تفسير التوحيد على أمرين، اذكرهما.
س12: اذكر أحوال وأحكام دعاء غير الله تعالى.
س13: ما مناسبة باب (تفسير التوحيد) لما قبله؟
س14: اذكر تفسير النبي صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله} ولمن فسرها؟
س15: هل مجرد التلفظ بالشهادة عاصم للدم؟ استدل لما تقول من الكتاب والسنة.
س16: بين معنى الشهادة في اللغة.
س17: اذكر الخلاف في تقدير الخبر في كلمة التوحيد، مبينا القول الحق.
س18: استشكل بعض أهل العلم إيراد قوله تعالى: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب} في باب تفسير التوحيد، ما وجه هذا الاستشكال؟ وكيف تجيب عنه؟
س 1: بين معنى التفسير.
س2: بين معنى قوله تعالى: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة}.
س3: ما مناسبة إيراد قوله تعالى: {وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني} في باب (تفسير التوحيد)؟
س4: قال ابراهيم الخليل عليه السلام: {إلاّ الذي فطرني} ولم يقل إلاّ الله فما الحكمة من هذا التعبير؟
س5: ما الفرق بين الحبر والراهب؟
س6: في قوله تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا} ما يدل على أن من لوازم (لا إله إلا الله) إفراد الله تعالى بالطاعة، وضح ذلك.
س7: ما معنى الند؟
س8: اذكر خلاف المفسرين في معنى قوله تعالى: {يحبونهم كحب الله} وأثر هذا الخلاف في تفسير قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله} .
س9: كثير من الناس اليوم يشركون بالله في المحبة، بين خطر هذا الشرك، وبعض صوره.
س10: اذكر أنواع المحبة.
س11: يشتمل تفسير التوحيد على أمرين، اذكرهما.
س12: اذكر أحوال وأحكام دعاء غير الله تعالى.
س13: ما مناسبة باب (تفسير التوحيد) لما قبله؟
س14: اذكر تفسير النبي صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله} ولمن فسرها؟
س15: هل مجرد التلفظ بالشهادة عاصم للدم؟ استدل لما تقول من الكتاب والسنة.
س16: بين معنى الشهادة في اللغة.
س17: اذكر الخلاف في تقدير الخبر في كلمة التوحيد، مبينا القول الحق.
س18: استشكل بعض أهل العلم إيراد قوله تعالى: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب} في باب تفسير التوحيد، ما وجه هذا الاستشكال؟ وكيف تجيب عنه؟
مواضيع مماثلة
» المدارسة في كتاب التوحيد في باب الخوف من الشرك للامام محمد ابن عبد الوهاب
» شرح كتاب التوحيد باب : ( الخوف من الشرك ) _ الشيخ د. حمد بن إبراهيم العثمان حفظه الله
» مدارسة (كتاب التوحيد)
» هل يُعتمد على كتاب "تفسير الجلالين "و هل من أقوال لأهل العلم عنه ؟
» تفسير [الأنعام: 125، 126] ...فضيلة الشيخ د / صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
» شرح كتاب التوحيد باب : ( الخوف من الشرك ) _ الشيخ د. حمد بن إبراهيم العثمان حفظه الله
» مدارسة (كتاب التوحيد)
» هل يُعتمد على كتاب "تفسير الجلالين "و هل من أقوال لأهل العلم عنه ؟
» تفسير [الأنعام: 125، 126] ...فضيلة الشيخ د / صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى